ما جادلت عالما إلا غلبته وما جادلت جاهلًا إلّا غلّبني
والدعاوى مالم يقيمو ا عليها بينات اصحابها ادعياء
إذا جلست فأقبل على جلسائك بالبشر والطلاقه,وليكن مجلسك هادئاً,وحديثك مرتباً,وأحفظ لسانك من خطئه,وهذب ألفاظك,والتزم ترك الغيبه ومجانبة الكذب والعبث بإصبعك في أنفك وكثرة البصاق والتمطي والتثاؤب والتشاؤم ولاتكثر الإشاره بيدك وأحذر الإيماء بطرفك إلى غيرك ولاتلتفت إلى من وراءك فمن حسنت آداب مجالسته ثبتت في الأفئدة مودته وحسنت عشرته وكملت مروءته
الوعد سحاب والإنجاز مطره
الطريق السهل دائماً هو نقد الآخر والطريق الصعب هو نقد الذات
اذا ضربت شخصا فقد توجعه للحظه ولكن اذا اوجعته بكلمة فقد توجعه عمرا
فكر مرتين وتكلم مرة واحدة (فكر ماذا ستقول ولمن ستقول
رب رأي انفع من مال وحزم انفع من رجال
خاطب في الرجل عقله .. وفى المرأة قلبها
وإذا أتتك مذمتي من ناقص *** فهي الشهادة لي بأني كامل
من أسرع في الجواب اخطا في الصواب
أفكارك لك لكن أقوالك لغيرك
لا خيرَ في ودِ أمرئٍ متملقٍ ،،، حلوُ اللسانِ و قلبهُ يتلهبُ
يلقاكَ يحلفُ أنهُ بكَ واثقٌ ،،، و إذا توارى عنكَ فهو العقربُ
يعطيكَ من طرفِ اللسانِ حلاوةً ،،، و يروغُ منكَ كما يروغُ الثعلبُ
من لم يكن لسره كتوما فلا يلم في كشفه نديما
ولفظة زائغة سبيلها قد سلبت نعمة من يقولها
وفي الصمت ستر للغيّ وإنما صحيفة لب المرء أن يتكلما
والدعاوى مالم يقيمو ا عليها بينات اصحابها ادعياء
إذا جلست فأقبل على جلسائك بالبشر والطلاقه,وليكن مجلسك هادئاً,وحديثك مرتباً,وأحفظ لسانك من خطئه,وهذب ألفاظك,والتزم ترك الغيبه ومجانبة الكذب والعبث بإصبعك في أنفك وكثرة البصاق والتمطي والتثاؤب والتشاؤم ولاتكثر الإشاره بيدك وأحذر الإيماء بطرفك إلى غيرك ولاتلتفت إلى من وراءك فمن حسنت آداب مجالسته ثبتت في الأفئدة مودته وحسنت عشرته وكملت مروءته
الوعد سحاب والإنجاز مطره
الطريق السهل دائماً هو نقد الآخر والطريق الصعب هو نقد الذات
اذا ضربت شخصا فقد توجعه للحظه ولكن اذا اوجعته بكلمة فقد توجعه عمرا
فكر مرتين وتكلم مرة واحدة (فكر ماذا ستقول ولمن ستقول
رب رأي انفع من مال وحزم انفع من رجال
خاطب في الرجل عقله .. وفى المرأة قلبها
وإذا أتتك مذمتي من ناقص *** فهي الشهادة لي بأني كامل
من أسرع في الجواب اخطا في الصواب
أفكارك لك لكن أقوالك لغيرك
لا خيرَ في ودِ أمرئٍ متملقٍ ،،، حلوُ اللسانِ و قلبهُ يتلهبُ
يلقاكَ يحلفُ أنهُ بكَ واثقٌ ،،، و إذا توارى عنكَ فهو العقربُ
يعطيكَ من طرفِ اللسانِ حلاوةً ،،، و يروغُ منكَ كما يروغُ الثعلبُ
من لم يكن لسره كتوما فلا يلم في كشفه نديما
ولفظة زائغة سبيلها قد سلبت نعمة من يقولها
وفي الصمت ستر للغيّ وإنما صحيفة لب المرء أن يتكلما