نعم انت فى حالك التى انت عليها فى احسن حال بالنسبة لك ، لأن الذى قدرها لك هو الله عز و جل
الذى يعلم السر و أخفى ، هو سبحانه بعلمه و حكمته و اختياره ، يخلق ما يشاء و يختار
( ما كان لهم الخيرة ) ( القصص : 68 )
فثق باختيار الله عز و جل لك حتى ترضى بكل ما انت فيه ، و هذا معنى :
( رضيت بالله ربا )
اى بكل افعاله عز و جل و اختياراته سبحانه و تعالى ، فهو الذى يدبر امرك ، و يعطيك سؤالك .
( و آتاكم من كل ما سألتموه ) ( إبراهيم : 34 ) ،
( و أسبغ عليكم نعمة ظاهرة و باطنة ) ( لقمان : 20 )
اى جعل نعمه زائدة عظيمة ، ظاهرها و باطنها ، فاعرف ذلك و اشكره عز و جل .
الذى يعلم السر و أخفى ، هو سبحانه بعلمه و حكمته و اختياره ، يخلق ما يشاء و يختار
( ما كان لهم الخيرة ) ( القصص : 68 )
فثق باختيار الله عز و جل لك حتى ترضى بكل ما انت فيه ، و هذا معنى :
( رضيت بالله ربا )
اى بكل افعاله عز و جل و اختياراته سبحانه و تعالى ، فهو الذى يدبر امرك ، و يعطيك سؤالك .
( و آتاكم من كل ما سألتموه ) ( إبراهيم : 34 ) ،
( و أسبغ عليكم نعمة ظاهرة و باطنة ) ( لقمان : 20 )
اى جعل نعمه زائدة عظيمة ، ظاهرها و باطنها ، فاعرف ذلك و اشكره عز و جل .