اليكم هذا النموذج لشاب هداه الله عز و جل اليه ، فعرفه و اتبع هدى نبيه صلى الله عليه و سلم
بعد ان كان تائها :
( انا محسن محيى الدين ، سنى تسع و اربعون سنة ، اكرمنى الله بمحاولة الاهتداء و معرفة الله عز و جل ،
و انا مدرك ان البحث عن الهدى هو البحث عن السعادة الحقيقية ، بل هو الكنز الحقيقى الذى يحقق لنا
( لا اله الا الله )
يقول بعض المثقفين ان السعادة نسبية حسب تصور كل انسان لمفهوم السعادة ، لكن الله سبحانه جعلها فى
شئ واحد يناله كل من اقبل عليه ، و هو ذكر الله سبحانه
( ألا بذكر الله تطمئن القلوب ) ( الرعد : 28 )
، و قال صلى الله عليه و سلم :
( المتمسك بسنتى عند فساد أمتى له أجر مائة شهيد ) .
و قال تعالى :
( و الذين جاهدوا فينا لنهدينهم سُبُلنا ) ( العنكبوت : 69 )
؛ فهذا وعد من الله سبحانه و تعالى بأن يكافئ المجاهدين طالبى الهداية بأن يهديهم طريقه سبحانه و تعالى
، رحمة منه عز و جل لاجتهاد عباده فيه ، حتى يكون بينه و بينهم محبة و علاقة و اتصال ،
و الحب منك لابد ان يرتبط بالتضحية لإرضاء الله عز و جل .
بعد ان كان تائها :
( انا محسن محيى الدين ، سنى تسع و اربعون سنة ، اكرمنى الله بمحاولة الاهتداء و معرفة الله عز و جل ،
و انا مدرك ان البحث عن الهدى هو البحث عن السعادة الحقيقية ، بل هو الكنز الحقيقى الذى يحقق لنا
( لا اله الا الله )
يقول بعض المثقفين ان السعادة نسبية حسب تصور كل انسان لمفهوم السعادة ، لكن الله سبحانه جعلها فى
شئ واحد يناله كل من اقبل عليه ، و هو ذكر الله سبحانه
( ألا بذكر الله تطمئن القلوب ) ( الرعد : 28 )
، و قال صلى الله عليه و سلم :
( المتمسك بسنتى عند فساد أمتى له أجر مائة شهيد ) .
و قال تعالى :
( و الذين جاهدوا فينا لنهدينهم سُبُلنا ) ( العنكبوت : 69 )
؛ فهذا وعد من الله سبحانه و تعالى بأن يكافئ المجاهدين طالبى الهداية بأن يهديهم طريقه سبحانه و تعالى
، رحمة منه عز و جل لاجتهاد عباده فيه ، حتى يكون بينه و بينهم محبة و علاقة و اتصال ،
و الحب منك لابد ان يرتبط بالتضحية لإرضاء الله عز و جل .